تفاجأ رواد موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك بحجب الصفحة الرسمية لمجلس نواب الشعب في خطوة خلفت الكثير من التساؤلات عن من يقف وراء هذا العملية.
للإشارة فإن موقع مجلس نواب الشعب لا يزال موجودا وهو ما يشير إلى أن القائمين على شؤون البرلمان ليس لديهم أي نية في حجب أرشيف المجلس التأسيسي والبرلمان الأول والثاني.